أعلنت السلطات المصرية عن تمديد حبس الإسرائيليين وائل كريم (34 عاماً) وابن عمه محمد كريم (22 عاماً) حتى العاشر من سبتمبر، على خلفية اتهامهما بالتعدي على عمال في أحد فنادق مدينة طابا بشبه جزيرة سيناء. وقد وجهت النيابة العامة المصرية لهما تهم استعراض القوة والتعدي بالضرب وإتلاف الممتلكات. الحادث وقع نتيجة مشاجرة حول حقوق تناول المشروبات الكحولية. بينما أشار تقرير إسرائيلي إلى وفاة أحد العمال في وقت لاحق، نفت المصادر المصرية هذا التقرير وأكدت استقرار حالته.
تمر الدكتورة نوال الدجوي، رائدة التعليم الخاص في مصر ومؤسسة جامعة MSA، بمرحلة إنسانية مؤلمة تتسم بالخسارة والفقدان، إلى جانب نزاعات عائلية معقدة. 1. سلسلة من الفواجع العائلية في أبريل 2015، فقدت الدكتورة نوال ابنها الدكتور شريف الدجوي، ما شكّل صدمة كبيرة لها وللأوساط التعليمية والطبية. وفي مارس 2025، توفيت ابنتها الدكتورة منى الدجوي، نائب رئيس مجلس أمناء جامعة MSA والمدير العام لمدارس دار التربية، مما زاد من أحزان العائلة. بالأمس، توفي حفيدها أحمد الدجوي، في واقعة مأساوية، مما أضاف إلى سلسلة الفواجع التي ألمّت بالعائلة. 2. نزاعات قانونية على الميراث بعد وفاة ابنها شريف، نشبت خلافات على الميراث بين الدكتورة نوال وأحفادها الثلاثة الذكور، مما أدى إلى تعقيدات قانونية تتعلق بالوصية الواجبة وتقسيم التركة. تطورت هذه الخلافات إلى أكثر من 20 دعوى متفرقة بين قضايا مدنية، تجارية، وجنائية، وصولًا إلى قضايا شرعية. 3. اتهامات متبادلة بالسرقة والتزوير اتهمت الدكتورة نوال بعض أحفادها بسرقة مبالغ مالية ضخمة ومقتنيات ثمينة من منزلها، تشمل ملايين الدولارات والجنيهات وكميات كبيرة من الذهب. من جهتهم، نفى الأحفاد هذه الاتهامات، مشيرين إلى أن هناك مستندات وأدلة سيتم تقديمها إلى النيابة تثبت عدم صحة تلك الادعاءات. 4. تدهور العلاقات تُظهر هذه الأحداث تدهورًا مؤلمًا في العلاقات العائلية داخل أسرة كانت تُعتبر رمزًا للنجاح والاستقرار. تُسلط هذه النزاعات الضوء على التحديات التي قد تواجهها العائلات الكبيرة في إدارة الثروات والميراث، خاصةً عندما تتداخل العلاقات الشخصية مع المصالح المالية. تمر الدكتورة نوال الدجوي بمرحلة صعبة تتطلب دعمًا نفسيًا واجتماعيًا كبيرًا. من المهم أن تتدخل الجهات المعنية لحل النزاعات القانونية بشكل عادل وشفاف،…
علق الإعلامي عمرو أديب على نفي مصر والأردن طلبهما من الرئيس السوري بشار الأسد مغادرة سوريا وتشكيل حكومة في المنفى. وقال «أديب» خلال تقديمه برنامجه «الحكاية» عبر قناة «إم بي سي مصر»، مساء السبت: «لو بشار الأسد لو راح المنفى يبقى خلاص، حكومة إيه وبتاع إيه!». وأشار إلى زعم بعض وسائل الإعلام الأجنبية عن مغادرة بشار الأسد دمشق، لافتًا إلى أن طلب غالبية دول العالم ترك سوريا وإخلاء السفارات. وأضاف: «في حاجات لو انت بليد في السياسية هتفهم إيه الحكاية والموضوع، لما يتقال الرئيس بشار الأسد سيوجه بيانا للشعب ولا نرى البيان حتى الآن». وأوضح «أديب» أن نحو 70% من وطن الرئيس السوري بشار الأسد ضاع، ولم نسمع له صوتا حتى الآن، متابعًا: «جايز يتكلم، طيب بيان، شيء مسجل، ولا حتى فويس نوت».
