حقق منتخب مصر بقيادة حسام حسن فوزًا مقنعًا 3-0 على كاب فيردى في افتتاح تصفيات أمم أفريقيا 2025. أحرز الأهداف كل من رامى ربيعة في الدقيقة 23، وعمر مرموش في الدقيقة 45، وإبراهيم عادل في الدقيقة 69. بدأت المباراة بضغط هجومي من مصر، بينما تكتل كاب فيردى دفاعيًا. شهد الشوط الثاني تبديلات بسبب إصابات، ولكن المنتخب المصري واصل هيمنته ليحقق الانتصار. في الجولة الثانية، سيلتقي منتخب مصر مع بوتسوانا.
تمر الدكتورة نوال الدجوي، رائدة التعليم الخاص في مصر ومؤسسة جامعة MSA، بمرحلة إنسانية مؤلمة تتسم بالخسارة والفقدان، إلى جانب نزاعات عائلية معقدة. 1. سلسلة من الفواجع العائلية في أبريل 2015، فقدت الدكتورة نوال ابنها الدكتور شريف الدجوي، ما شكّل صدمة كبيرة لها وللأوساط التعليمية والطبية. وفي مارس 2025، توفيت ابنتها الدكتورة منى الدجوي، نائب رئيس مجلس أمناء جامعة MSA والمدير العام لمدارس دار التربية، مما زاد من أحزان العائلة. بالأمس، توفي حفيدها أحمد الدجوي، في واقعة مأساوية، مما أضاف إلى سلسلة الفواجع التي ألمّت بالعائلة. 2. نزاعات قانونية على الميراث بعد وفاة ابنها شريف، نشبت خلافات على الميراث بين الدكتورة نوال وأحفادها الثلاثة الذكور، مما أدى إلى تعقيدات قانونية تتعلق بالوصية الواجبة وتقسيم التركة. تطورت هذه الخلافات إلى أكثر من 20 دعوى متفرقة بين قضايا مدنية، تجارية، وجنائية، وصولًا إلى قضايا شرعية. 3. اتهامات متبادلة بالسرقة والتزوير اتهمت الدكتورة نوال بعض أحفادها بسرقة مبالغ مالية ضخمة ومقتنيات ثمينة من منزلها، تشمل ملايين الدولارات والجنيهات وكميات كبيرة من الذهب. من جهتهم، نفى الأحفاد هذه الاتهامات، مشيرين إلى أن هناك مستندات وأدلة سيتم تقديمها إلى النيابة تثبت عدم صحة تلك الادعاءات. 4. تدهور العلاقات تُظهر هذه الأحداث تدهورًا مؤلمًا في العلاقات العائلية داخل أسرة كانت تُعتبر رمزًا للنجاح والاستقرار. تُسلط هذه النزاعات الضوء على التحديات التي قد تواجهها العائلات الكبيرة في إدارة الثروات والميراث، خاصةً عندما تتداخل العلاقات الشخصية مع المصالح المالية. تمر الدكتورة نوال الدجوي بمرحلة صعبة تتطلب دعمًا نفسيًا واجتماعيًا كبيرًا. من المهم أن تتدخل الجهات المعنية لحل النزاعات القانونية بشكل عادل وشفاف،…
أشار مدير المرصد السوري رامي عبدالرحمن، في تصريح لقناة «الجديد»، إلى أن الرئيس السوري بشار الأسد «لم يعد يسيطر سوى على أحياء في كل من دمشق وحمص، وقوات النظام لا تريد القتال». وكشف أن «هناك طائرة في مطار دمشق ستغادر الساعة العاشرة مساءً ويتم التفاوض مع بشار الأسد للمغادرة لكن شقيقه ماهر الأسد يرفض التنحي». وأضاف: «تحدثت مع عسكريين في الجيش السوري وأبلغوني برغبتهم في عدم القتال وقد انسحبوا من الجولان ومن ريف دمشق».
